اعتنقت الناشطه عفيفه طاهر التجربه النضاليه في الكفاح والمتابعه لقضايا التعليم في البلدة كعضو في لجنة اولياء الامور، واليوم عضو اللجنة الشعبيه لمتابعة قضايا التعليم، ومن خلال دورها كعضو في لجنة الاولياء واللحنة الشعبية للتربية والتعليم في زيمر انجزت الكثير، لم تكن عملية الكفاح سهله ومريحه وانما متابعه اصرار ومثابره ، كان هذا الدافع من ثمرة النضال لان ترى بنفسها المقدره ان تخوض العملية الانتخابيه المحليه بداية كعضو في قائمه ومستقبلا للرئاسه .
صرحت عفيفه بهذا الجانب بقولها : " جئت من اسرة تعايشت وعايشت السياسه والثقافه، وان النشاط الاجتماعي السياسي لم يكن جديدا علي وان افكر بالمسار النضالي لاجل المجتمع ولاجل ابنائنا، وما يدفعني ويشجعني اكثر هو زوجي الداعم طوال الوقت والذي كان ايضا في البدايه عضو لجنة الاولياء وخولني صلاحيته لثقته بقدرتي على الكفاح والنضال والمتابعه للنهوض بمجتمع افضل، ومن هنا اتاني المحفز الرئيسي ثم الاصدقاء المقربين وجمهور النساء لاخوض المعركه الانتخابيه".
وعن الصعوبات تحدثت: "هنالك الصعوبات دائما في كل بدايه تواجه كل انسان في كل المجالات ، اول الصعوبات كوني امراه فمن الطبيعي ان اواجه عرقله من مجتمع ذكوري يظلم المراه ولا ينصفها ، ويضع الرجال تعجيزات للمرأة في المشاركة الفعالة في اتخاذ القرار أو وضع اراء معينة او اقتراح او توصيات في امور معينه ، ياتي من عدم ثقة الرجل بعمل المرأة ، وعلى هذا المفهوم الخاطئ لن نستسلم ونتحدى الصعاب ايمانا منا بالقدرات الكامنه فينا لانجاز واحراز تقدم، هنالك شائك ايضا امامنا ان العائلية ما زالت تسيطر علينا في المجتمع العربي، بالرغم من ان عائلتي تناصر المراة بكل المجالات، فالمراه اثبتت في مواقع عديده انها قادره على النجاح وتخطي العقبات ولها الحق ايضا في المسيره الانتخابيه دون الانصياع بشكل اعمى لنيل حقوقها وحتى في ديننا الاسلامي الحنيف انصف المراه في نيل حقوقها".
اما مخططات عفيفه فهي تشجيع النساء لاخذ مكانه في المجتمع للمشاركه في صنع القرار وفي مجتمع متحفظ يجب ان يكون حراك نسائي ليعطي الحق في النظر لقضايا المراه لانها مظلومه في المساواه في سوق العمل، حقوق العمل والموارد، كذلك يجب العمل على محاربة العنف داخل المدرسه في الشارع وفي كل مكان،لهذا يجب اقامة جمعية نسائية تعني بشؤون المراه.
وتابعت : " يجب ان تشارك المراه في نقاشات فكرية، تاهيل وتدريب قيادات نسائية، بناء كادر نسائي ناشطات للعمل على منع العنف ضد المراه، والعمل على الحصول على حقها في كل شيء، حتى لو انني لم اخض المعركه الانتخابيه في حالة التراجع او التردد لهذه الدوره لسبب ما ، الا انني لن اتنازل عن رفع صوتي عاليا لبناء مجتمع افضل ، ولن اتنازل عن الترشيح والرئاسه ربما في الاعوام القادمه سيكون لدي الاثراء السياسي الاجتماعي الاعمق ، حاليا لا افكر بتوسيع نشاطاتي على الصعيد خوض الانتخابات ربما الاعوام القادمه ستكون لي التجربه بمحض الواقع ، في المرحله الانيه لا يمكنني تشكيل قائمه مستقله ولكن في الاعوام المقبله ربما نخطو الخطوة.
اعتنقت الناشطه عفيفه طاهر التجربه النضاليه في الكفاح والمتابعه لقضايا التعليم في البلدة كعضو في لجنة اولياء الامور، واليوم عضو اللجنة الشعبيه لمتابعة قضايا التعليم، ومن خلال دورها كعضو في لجنة الاولياء واللحنة الشعبية للتربية والتعليم في زيمر انجزت الكثير، لم تكن عملية الكفاح سهله ومريحه وانما متابعه اصرار ومثابره ، كان هذا الدافع من ثمرة النضال لان ترى بنفسها المقدره ان تخوض العملية الانتخابيه المحليه بداية كعضو في قائمه ومستقبلا للرئاسه .
صرحت عفيفه بهذا الجانب بقولها : " جئت من اسرة تعايشت وعايشت السياسه والثقافه، وان النشاط الاجتماعي السياسي لم يكن جديدا علي وان افكر بالمسار النضالي لاجل المجتمع ولاجل ابنائنا، وما يدفعني ويشجعني اكثر هو زوجي الداعم طوال الوقت والذي كان ايضا في البدايه عضو لجنة الاولياء وخولني صلاحيته لثقته بقدرتي على الكفاح والنضال والمتابعه للنهوض بمجتمع افضل، ومن هنا اتاني المحفز الرئيسي ثم الاصدقاء المقربين وجمهور النساء لاخوض المعركه الانتخابيه".
وعن الصعوبات تحدثت: "هنالك الصعوبات دائما في كل بدايه تواجه كل انسان في كل المجالات ، اول الصعوبات كوني امراه فمن الطبيعي ان اواجه عرقله من مجتمع ذكوري يظلم المراه ولا ينصفها ، ويضع الرجال تعجيزات للمرأة في المشاركة الفعالة في اتخاذ القرار أو وضع اراء معينة او اقتراح او توصيات في امور معينه ، ياتي من عدم ثقة الرجل بعمل المرأة ، وعلى هذا المفهوم الخاطئ لن نستسلم ونتحدى الصعاب ايمانا منا بالقدرات الكامنه فينا لانجاز واحراز تقدم، هنالك شائك ايضا امامنا ان العائلية ما زالت تسيطر علينا في المجتمع العربي، بالرغم من ان عائلتي تناصر المراة بكل المجالات، فالمراه اثبتت في مواقع عديده انها قادره على النجاح وتخطي العقبات ولها الحق ايضا في المسيره الانتخابيه دون الانصياع بشكل اعمى لنيل حقوقها وحتى في ديننا الاسلامي الحنيف انصف المراه في نيل حقوقها".
اما مخططات عفيفه فهي تشجيع النساء لاخذ مكانه في المجتمع للمشاركه في صنع القرار وفي مجتمع متحفظ يجب ان يكون حراك نسائي ليعطي الحق في النظر لقضايا المراه لانها مظلومه في المساواه في سوق العمل، حقوق العمل والموارد، كذلك يجب العمل على محاربة العنف داخل المدرسه في الشارع وفي كل مكان،لهذا يجب اقامة جمعية نسائية تعني بشؤون المراه.
وتابعت : " يجب ان تشارك المراه في نقاشات فكرية، تاهيل وتدريب قيادات نسائية، بناء كادر نسائي ناشطات للعمل على منع العنف ضد المراه، والعمل على الحصول على حقها في كل شيء، حتى لو انني لم اخض المعركه الانتخابيه في حالة التراجع او التردد لهذه الدوره لسبب ما ، الا انني لن اتنازل عن رفع صوتي عاليا لبناء مجتمع افضل ، ولن اتنازل عن الترشيح والرئاسه ربما في الاعوام القادمه سيكون لدي الاثراء السياسي الاجتماعي الاعمق ، حاليا لا افكر بتوسيع نشاطاتي على الصعيد خوض الانتخابات ربما الاعوام القادمه ستكون لي التجربه بمحض الواقع ، في المرحله الانيه لا يمكنني تشكيل قائمه مستقله ولكن في الاعوام المقبله ربما نخطو الخطوة.
يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.