زعبي تغتنم الفرصة وتزور السوق من اجل الحملة الانتخابية

تابع راديو الشمس

زعبي تغتنم الفرصة وتزور السوق من اجل الحملة الانتخابية

زعبي تغتنم الفرصة وتزور السوق من اجل الحملة الانتخابية
قام طاقم القائمة الأهلية وحملة حنين زعبي للرئاسة بزيارة ميدانية الى حي السوق، للإطلاع عن قرب على المأساة التي يعيشها السكان في هذا الحي العريق. وقد لاقى الأهالي في السوق في الزيارة فرصة للتعبير عن استيائهم بعد أن خابت آمالهم من وعود إدارة البلدية الحالية. واكدت زعبي قائلة: "اذا كان حلم الأهالي وأصحاب المحلات في السوق قبل سنوات أن تُعاد الحياة الإقتصادية الى البلدة القديمة، هم اليوم مشغولون في مساعي مضنية لتحقيق طلبات صغيرة، كان يفترض أن أي بلدية تحترم السكان تلبيتها فورا". واضافت "حائط يتهدده خطر الإنهيار، حوائط مشوهة، فتحة مجاري لم تكلف البلدية نفسها في إغلاقها منذ أكثر من سنتين، عمال النظافة يضجون في السوق في ساعات الفجر، ولكن السوق ليس نظيفاً، الزفتة التي يتم فيها ترقيع الشوارع بدل تعبيدها بصورة لائقة. فوق هذا كله، الحركة التجارية في السوق محزنة، والكل يحن الى أيام كان فيها السوق يعج بالحياة، قبل أن تحاول البلدية تنفيذ مشاريع إعمار السوق، والتي كانت نتيجتها مدمرة على التجار وأصحاب المحلات. السوق يعيش مأساة والبلدية تتحمل مسؤوليتها ولكنها تتفرج. الكاميرا مهما كانت ماهرة لا تستطيع نقل صورة كاملة عن المأساة الاقتصادية والاجتماعية والانسانية في السوق. ولكن الصورة تعكس بعض معالم مأساة حي السوق، اليكم عرض مصور للواقع المؤلم".

قام طاقم القائمة الأهلية وحملة حنين زعبي للرئاسة بزيارة ميدانية الى حي السوق، للإطلاع عن قرب على المأساة التي يعيشها السكان في هذا الحي العريق. وقد لاقى الأهالي في السوق في الزيارة فرصة للتعبير عن استيائهم بعد أن خابت آمالهم من وعود إدارة البلدية الحالية.

 

واكدت زعبي قائلة: "اذا كان حلم الأهالي وأصحاب المحلات في السوق قبل سنوات أن تُعاد الحياة الإقتصادية الى البلدة القديمة، هم اليوم مشغولون في مساعي مضنية لتحقيق طلبات صغيرة، كان يفترض أن أي بلدية تحترم السكان تلبيتها فورا".

 

واضافت "حائط يتهدده خطر الإنهيار، حوائط مشوهة، فتحة مجاري لم تكلف البلدية نفسها في إغلاقها منذ أكثر من سنتين، عمال النظافة يضجون في السوق في ساعات الفجر، ولكن السوق ليس نظيفاً، الزفتة التي يتم فيها ترقيع الشوارع بدل تعبيدها بصورة لائقة. فوق هذا كله، الحركة التجارية في السوق محزنة، والكل يحن الى أيام كان فيها السوق يعج بالحياة، قبل أن تحاول البلدية تنفيذ مشاريع إعمار السوق، والتي كانت نتيجتها مدمرة على التجار وأصحاب المحلات. السوق يعيش مأساة والبلدية تتحمل مسؤوليتها ولكنها تتفرج. الكاميرا مهما كانت ماهرة لا تستطيع نقل صورة كاملة عن المأساة الاقتصادية والاجتماعية والانسانية في السوق. ولكن الصورة تعكس بعض معالم مأساة حي السوق، اليكم عرض مصور للواقع المؤلم".

















يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

phone Icon

احصل على تطبيق اذاعة الشمس وكن على
إطلاع دائم بالأخبار أولاً بأول