لا زالت المواطنه ماجده حاج يحيى بعد احراق سيارتها وابلاغها الشرطة في الطيبه لمعاينة ومعالجة الحدث، تواصل وتتابع توجهاتها للشرطة لتقوم بواجبها دون ان تُجدِ توجهاتها نفعا رغم مرور يومين عن وقوع الحدث.
وتروي ماجده قصتها وهي في حيرة من امرها لتصرفات الشرطة في هذه الحادثه التي وقعت بعد منتصف ليلة الجمعه حين سمعت هي والجيران دوي صوت لانفجار انبوبه تجاه سيارتها واحترقت، فهرع الجيران لاخماد الحريق وتمكنوا من السيطره عليه في الوقت الذي ابلغوا الشرطة على الفور، ولكن مرت ساعتان بعد الاتصالات المتكرره للشرطة على ان تحضر لمعاينة الحدث والاجراءات الا ان الشرطة اجابت لكل مكالمه انها بالطريق وستاتي في الحال، مرت ساعه ثم ساعه ولم تحضر فاستدعت ماجده شقيقها الذي رافقها لمركز الشرطة في الطيبه، وصلت البوابه وطالبت بان تفتح لها البوابه دون رد ودون اجابه، فاتصلت برقم الشرطة المركزيه 100 وطالبت بان يفتحوا لها البوابه لتقديم شكوى وبعد مرور اكثر من 20 دقيقه وهي في الانتظار وصلت دوريه بالصدفه وفتحت لها البوابه وقدمت شكوى ووعدت الشرطة الوصول في الحال بعد تقديم الشكوى.
وتابعت ماجده: "بعد ان وصلا الشرطيين لم يابها بالنزول من الدوريه بعدما طالبتهما بالعمل كما يجب نزلا القيا بنظرات عابره ثم عادا للدورية دون فعل شيء ودون قول شيء، وبقيت في الانتظار حتى تاتي دورية اخرى دون جدوى، تابعت وواصلت الاتصالات في الشرطة دون جدوى".
وفي حديث مع ماجدة حاج يحيى قالت: "ساتقدم صباح هذا اليوم بشكوى ضد الشرطة لم اتوقع هكذا تصرفات وعلاج قضايا، فلو كانت هذه القضيه في كفار سابا اسيفعلون كما فعلوا بقضيتي؟؟لن اتهاون ولن اسكت عن حقي".
توجهنا للشرطة للتعقيب دون ان ننجح وحين الحصول عليه سننشره في الحال.
لا زالت المواطنه ماجده حاج يحيى بعد احراق سيارتها وابلاغها الشرطة في الطيبه لمعاينة ومعالجة الحدث، تواصل وتتابع توجهاتها للشرطة لتقوم بواجبها دون ان تُجدِ توجهاتها نفعا رغم مرور يومين عن وقوع الحدث.
وتروي ماجده قصتها وهي في حيرة من امرها لتصرفات الشرطة في هذه الحادثه التي وقعت بعد منتصف ليلة الجمعه حين سمعت هي والجيران دوي صوت لانفجار انبوبه تجاه سيارتها واحترقت، فهرع الجيران لاخماد الحريق وتمكنوا من السيطره عليه في الوقت الذي ابلغوا الشرطة على الفور، ولكن مرت ساعتان بعد الاتصالات المتكرره للشرطة على ان تحضر لمعاينة الحدث والاجراءات الا ان الشرطة اجابت لكل مكالمه انها بالطريق وستاتي في الحال، مرت ساعه ثم ساعه ولم تحضر فاستدعت ماجده شقيقها الذي رافقها لمركز الشرطة في الطيبه، وصلت البوابه وطالبت بان تفتح لها البوابه دون رد ودون اجابه، فاتصلت برقم الشرطة المركزيه 100 وطالبت بان يفتحوا لها البوابه لتقديم شكوى وبعد مرور اكثر من 20 دقيقه وهي في الانتظار وصلت دوريه بالصدفه وفتحت لها البوابه وقدمت شكوى ووعدت الشرطة الوصول في الحال بعد تقديم الشكوى.
وتابعت ماجده: "بعد ان وصلا الشرطيين لم يابها بالنزول من الدوريه بعدما طالبتهما بالعمل كما يجب نزلا القيا بنظرات عابره ثم عادا للدورية دون فعل شيء ودون قول شيء، وبقيت في الانتظار حتى تاتي دورية اخرى دون جدوى، تابعت وواصلت الاتصالات في الشرطة دون جدوى".
وفي حديث مع ماجدة حاج يحيى قالت: "ساتقدم صباح هذا اليوم بشكوى ضد الشرطة لم اتوقع هكذا تصرفات وعلاج قضايا، فلو كانت هذه القضيه في كفار سابا اسيفعلون كما فعلوا بقضيتي؟؟لن اتهاون ولن اسكت عن حقي".
توجهنا للشرطة للتعقيب دون ان ننجح وحين الحصول عليه سننشره في الحال.
يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.