اللجنة المعينه كانت قد وعدت خلال جلسة خاصة مع لجنة ولياء الامور في البلديه بهذا الشأن ان يتم تعديل هدف قصطة الارض الموازيه للمدرسة الحقليه الى مدرسة ابتدائية لتحل الازمة والاكتظاظ في الصفوف والصفوف المتنقله التي لا تتلائم وفق وسائل وقوانين الامن والامان بالرغم من ان البلديه قامت بعملية ترميم وازالة الخطر الذي كان يحدق بالطلاب حين انهيار السقف والشبكه الكربائية والسيول في الامطار التي انحدرت من السقف مع الاسلاك الكهربائية المتدليه من السقف والتي كانت اكبر خطورة على الطلاب،وكان لها انعكاسات سلبيه على المناخ التربوي داخل المدرسه.وخلال الجلسة التي تمخضت عن الوعودات ان يتم تحويل الهدف لقطعة الارض من زراعيه الى بناء لتقام مدرسة ابتدائية تحل الازمة الطلابيه،وكان قد وعد رئيس اللجنة المعينه لجنة الاولياء ان تنتهي البنايه وتفتتح في العام الدراسي القادم 2015 وانتهاء المبنى والتشييد في شهر ايار 2015، ومنذ ذلك الحي ولم يتحرك قيد أنملة ولا تعديل الهدف ولا تخطيط ولا بناء ولا ولا .
وفي مقابلة مع عضو لجنة الاولياء الناشط اكرم دسوقي اعرب عن امتعاضه لا المشكله لازالت قائمه، وصحيح انها حلت ازمة الصفوف المستأجره حين افتتاح المدرسه الجديده اجيال الا ان المشكله عالقه ع الصفوف المتنقله وعددها ثمانٍ.
من جانبنا توجهنا للبلديه للحصول على تعقيب دون ان ننجح بالحصول عليه ونحن في انتظار الرد في حالة حصولنا عليه سنشره فورا.