ويمكن تخزين معلومات في الساعة يستطيع الطالب الرجوع إليها في الامتحانات.
وحذر نائب مدير إحدى المدارس من انتشار هذه الساعات مما يغري الطلاب بشرائها واستخدامها في الامتحانات.
ويجري الإعلان عن هذه الساعات على موقع أمازون للتسوق على الإنترنت، مع ادعاء بأنه صممت خصيصا من أجل الغش في الامتحانات.
ويمكن لأحد الموديلات تخزين معلومات في ذاكرة سعتها 4 غيغابايت.
وعرضت ساعات مزودة بسماعة لاسلكية صغيرة توضع في الأذن.
كما أعلن عن نماذج بسعة 8 غيغابايت تستطيع تخزين وعرض لقطات الفيديو.
وتحظر القوانين إدخال الهواتف الذكية والساعات الذكية إلى قاعات الامتحان، لكن جو سيدرز، نائب مدير إحدى المدارس، قال لبي بي سي إن زيادة استخدام هذه الأجهزة وانتشارها الواسع سيحول التعامل معها إداريا إلى كابوس.
وأضاف سيدرز أن عرض هذه الساعات في أوساط الطلاب المتوترين هو سلوك غير مسؤول.
وتعرض هذه الساعات للبيع في الولايات المتحدة مع عرض بشحنها إلى أوروبا، وأعلن عنها في بريطانيا لكنها ليست متوفرة حاليا.
كذلك تتوفر هذه الساعات على موقع ebay.