اللون الأصفر:- يعمل على زيادة مشاعر الفرح و الفكر ويثير روح البهجة كما إنه ينشط المخ و يقوي العقل ، ويمكن ارتداؤه لتحفيز الإبداع وتصفية الذهن لا سيما عند الإصابة بالتوتر العصبي
اللون الأحمر:- يساعد في التخلص من من الخمول والكسل والإحساس الدائم بالإعياء.
اللون البنفسجي يعتبر مهدئ بوجة عام و خاصة للأمراض العصبية والنفسية.
اللون الوردي:- له تأثير ملطف على الجسم حيث يقوم بإرخاء العضلات، وقد وجد أنه مهدئ للعدوانيين والذين يميلون للعنف فعادة ما يستخدم في السجون والمستشفيات ومراكز الأبحاث ومراكز علاج الإدمان واللون الوردي هو لون مناسب لغرف النوم حيث انه يصنع جواً رومانسياُ.
اللون الأبيض:- يساعد في إدخال مشاعر الهدوء و السلام و الطمأنية على الأشخاص، وبالتالي فهو جيد لتهدئة العنف عند الأطفال وربما الكبار أيضًا.
اللون الأسود:- يُعطي شعورًا بالهيبة و الرهبة، والأشخاص التي تُفضل ذلك اللون تميل دائما إلى الانطواء .وقد يمثل تخويفًا للصغار.
اللون النيلي:- يعمل على إنعاش التركيز فمثلًا إن كنت في اجتماع عمل وركزت قليلاً على لون نيلي فإنه يعززالتفكير الإبداعي، لذا يفضل أن يدخل في دهان غرف الدراسة في المدارس.
اللون الأزرق :- يخلق إحساسًا بالقوة والاستقرار النفسي و المعنوي.
اللون الأخضر :- يهدئ النفس ويدخل الأمل على الفرد ويساعد في الشفاء من بعض الأمراض لأنه يعمل على تقوية المناعة وتحسين النفسية. لذا فإنه مهم في البيت بوجه عام وفي غرف الأطفال في المستشفيات.
للألوان تأثيرات إيجابية على بعض حالات العنف لدى الأطفال، بتغيير ألوان المنزل من الألوان الزاهية والصارخة إلى درجات اللون الأزرق الباردة مما أسهم في تحسين سلوك هؤلاء الأطفال. وكلما كان الطفل صغيراً في السن، كان الأثر المهدئ عليه أسرع مفعولاً. ومن ناحية أخرى فالطفل ذو السلوك الهادئ أو الخجول يفضل استخدام مخطط لوني نشط والذي يساعد على تنشيط الدورة الدموية لديه، لكي ينعكس ذلك إيجابياً على سلوكه مثل استخدام درجات اللون الأصفر وكذلك بعض الرسومات على الجدران مثل رسم شاطئ جميل أو غابة بديعة التكوين.