وصرح عم الطفل احمد شقيق الشهيد والد احمد انهم سيحولوا ركام المنزل المحروق لمتحف تاريخي لينقلوا الالم والوجع لكل احرار العالم،ولن يقفوا مكتوفي الايدي امام هذه الجرائم البشعه بحق عائلة كاملة كانت تعيشه حياة هانئة وفي ظلمة الليل اقدمت مجموعة مستوطنين وفي حلكة الليل اعتدت على العائلة واضرمت بهم النيران ، ما ادى لاحراق الوالد والوالده وطفلهما الرضيع ، ونجا احمد رغم ان النيران طالته واحرقت اجزاءا من جسمه الغض.
واضاف عم الطفل احمد الشاهد على الجرائم انه لن يهدأ له بتل حتى ينال المجرمون عقابهم ولا يكتفي بتقديم لائحة اتهام ضد مرتكب الجرائم، وقال انه سينقل قضيته لمحكمة الجنايات الدولية وسيشتكي رئيس الوزراء وروزير الدفاع والمؤسسة الاسرائيلية وملاحقتهم .