واشار الى ان هذا الجهد الاستثنائي في الاعداد لاطلاق مشروع مكافحة العنف المجتمعي،ومواجهته تندرج في اطارنا سعينا ونضالنا العام من أجل الصمود والبقاء والحفاظ على الهوية، لأننا نريد لمجتمعنا أن يكون معافى قادر على مواجهة التحديات على كافة اشكالها، لان هناك من يريد اغراق شعبنا بالعنف مع التشديد ان دور الشرطة مغيب فلا يعقل أن هذه الشرطة والأجهزة الأمنية، تستطيع أن تصل الى كل مكان وعندما يكون الضحية عرب ، كما وناشد بمشروع حملة اطرق الباب تنظيف السلاح بدءا من بيوتنا كل مواطن يبدا من بيته وثم حارته وثم مجتمعه ، وطرح اقتراحات للعمل بجديه للحد من تفاقم الافة الخطيره التي نخرت المجتمع.
فيما تساءل بروفيسور حاج يحيى لعدم اشراك طلاب الجامعات في هذا المؤتمر بقوله ان الدول المتحضره التي تعمل لاضفاء الامن والامان والسلم في المجتمع تعتمد على بناة المستقبل شريحة الطلاب الاكاديميين وشريحة الشباب والشبيبة، وغياب لجنة متابعة قضايا التعليم في المجتمع العربي لا يساهم في البحث وايجاد الحلول ، وتطرق لامور عينية اخرى .
فيما تطرقت رئيسة جمعية العنف ضد المراه تحدث بصراحه متناهيه ان هنالك تجزئة في الخطاب وعندما يكون العنف الموجه ضد النساء يكون تهميش حتى اصبحت الجرائم للمساء كل اثنين وخميس.