يتبوأ الفرنسي غريزمان حاليا صدارة ترتيب الهدافين بستة أهداف، وسط سعيه للتتويج بالغار برفقة الديوك في باكورة مشاركاته في مباراة نهائية على المستوى الدولي.
أغرورقت عينا رونالدو بالدموع عقب سقوط البرتغال أمام اليونان في نهائي كأس أوروبا 2004، وفي سن 31 عاما، يدرك أن موقعة "استاد دو فرانس" قد تشكل آخر فرصة له لحصد لقب عالمي.
وذكر رونالدو بعد فوزهم أمام ويلز 2-0 في نصف النهائي: "نسخة 2004 كانت مميزة. كنت آنذاك في 19 من العمر، وكانت تلك باكورة مشاركاتي في البطولة الأسمى أوروبيا. بلغنا النهائي الآن، وآمل أن نخطف اللقب، وأن نذرف دموع الفرح في نهاية المباراة".