بحديث للشمس مع ماجد أبو ناموس مساء اليوم الاحد قال: "وصل عدد المعتقلين فوق ال ستة الاف شخص من بينهم جنرالات بالجيش ومنهم من المقربين لرئيس الجمهورية ومستشاره العسكري والسكرتير العام قبل اعتقاله قبل قليل بتهمة دعم الانقلاب، وقد عملت وزارة العدل على اعتقال من بالاساءت للدولة واعتقاله رغما عن بلوغ رتبته".
مضيفا: "انقرة كانت تماما تحت سيطرة الجيش برا وبحرا واستطاع الطيب اردغان النزول الى اسطنبول بعدما سيطر الشعب على مطار اسطنبول بأرادته فالشعب يود الدفاع عن الديمقراطية فما عمله الرئيس للبلد لم يفعله احدا قبلا منه من تعديلات ومن وزارات ومؤسسات".
كما وقال أبو الناموس للشمس: "الاستناد بهذا القانون الى اهانة الدولة وكل ما حدث وكل الاعتقالات تحت بند اهانة الدولة وعلى ذلك استند المدعي العام واخذ الاوامر من وزير العدل واعطاء الاوامر للشرطة فقط والقوات الخاصة". متابعا: "الاشخاص اللذين تم اعتقالهم بعدما تم العثور على مجموعة عبر الواتساب هم اطراف بها وكل مخططاتهم كانت على الواتساب كيف تتم اتجاهاتم وهنالك بعض الاشخاص اكادميين ومنهم بالقضاة ومنهم مقربين لفتح الله الموجود بأميركا".
للاستماع للمقابلة كاملة
وفي ذات الملف السيطرة على الانقلاب التركي كان للشمس حديث مساء اليوم الأحد مع الصحفي مصعب يوسف بحيث قال: "ما زالت الرسائل من الطيب اردغان تصلنا على هواتفنا النقاله ويتم الحديث من جميع السياسين خاصة حزب العدالة والتنمية عن دعوات مستمرة للناس بالظهور في الشوارع والميادين وكل يوم تقريبا، وهذه الدعوات من الممكن النظر اليها انها محاولة لتقوية الدعم الشعبي للحزب الحاكم وايضا للمحافظة على مراكز الدولة ضد اي محاولة للانقلاب وايضا تعزيز للتضامن التركي الشعبي مع الحكومة والدولة ويرى البعض ان الحزب الحاكم يحاول الاستفادة وتوظيف نواتج عملية الانقلاب الفاشلة في دور تعزيز دعم له ومساندة الشعب له حيث ان هنالك الكثير من المحللين السياسين يقولون ان ما يأتي على تركيا من الهيمنه هيمنة الحزب الحاكم على تركيا سوف تزداد".
للاستماع للمقابلة كاملة