وقال البروفيسور حسن عزايزة للشمس: "اول ادعاء كان ضد ابني انه انتحل شخصية طالب تمريض ثم حولوها الى انتحال شخصية طالب طب ثم انتحال شخصية طبيب, كان يعمل في مستشفى اساف هروفيه، كان يعمل معهم وهم من شغلوه، كان طالب تمريض وقدم طلبا للعمل كمسعف، هم شغلوه في حينه كطالب، قدم لهم المستندات اللازمة وحصل على قسائم راتب منهم، بعد مدة انهى العمل واكمل عندهم كمتطوع".
مضيفا: "كان يشتغل تحت امرة اطباء، فجأة يصبح مشتبها بانتحال شخصية طبيب، كان يعمل كطالب تمريض، هو يعمل تطوعا في عدد من المحلات، عندهم اشتغل اكثر من سنة، ابني اشتغل بطريقة قانونية، انا اعرفه بما هو مؤهل له، لم تكن هناك اي شكوى ضده انه اذى اي شخص لا قدر الله".
ويضيف البروفيسور عزايزة للشمس: "انا اعتقد ان هناك اناسا ليس يحبوا عمله هناك، ممكن من داخل المستشفى، لذلك كانت الدعوى من داخل المستشفى، ومن المستشفى جاء الرد ايضا انه عمل معنا كطالب واشتغل اشياء هو مؤهل لان يقوم بها. هو معتقل حتى الاحد القادم. نحن العائلة عندنا الوضع ليس طبيعيا وليس هينا خاصة اننا عائلة اكاديمية، انا اعمل محاضرا في الجامعة وباحثا في جمعية الجليل".
للاستماع الى اللقاء.