متزوجة وأحب مديري في العمل

مرحبا أنا أمرأة في 31 من العمر متزوجة ولي طفلين وعلى قدر كبير من الجاذبية قبل زواجي كنت أعمل في مؤسسة للعقارات هناك كان رجلاً جذاباً يأتي لدية أعمال في هذه المؤسسة تكلمت معه عدة مرات في مجال العمل ولم يحدث أبداً أن اعترف لي أنني أعجبه و بعد شهر من التردد على المؤسسة كلمني في الهاتف طالبا رقم هاتفي بطريقة غير مباشرة لا أكذب عليكم أحسست تجاهه بنوع من الإعجاب م لكن كنت فتاة عقلانية وكانت أهدافي دائماً قبل مشاعري بعدها مديري بدأ بمضايقتي فلم أستمر في عملي لأنني فتاة لديها مبادئ ولا أقبل المساومة أبداً . مر عام وتعرفت على زوجي إنسان محترم من عائلة مرموقة تزوجت به بدون حب ولكن أحترمه كثيراً لأنه سيحقق لي كل ما أردت الوصول إليه ، بعد ما أنجبت طفلي الأول جاءتني فرصة عمل في مؤسسة مهمة بدأت العمل ومع اليوم الأول الذي دخلت فيه وجدت الرجل الذي كان يتردد على عملي القديم كان يشغل منصب رئيسى في العمل ، تزوج هوالآخر ولديه طفلان و بحكم عملي معه أري نظراته إلي كلها مملوءة بالحنان والحب ولا أخفي عليكم أنا كذلك أحس بنفس الإحساس ، زوجي لا يفهمني أنا بالنسبة إليه زوجة جميلة وأولاد واستقرار فقط أنا كنت أرى الأمور هكذا من قبل ، لكن بمجرد أن أرى رئيسى في العمل أحس بمعني الحب الصافي أهرب دائما لكن لا أقابله و أحاول تجنب نظراته وهو أيضاً لديه نفس الإحساس أنا لا أستطيع أن أغضب ربي ، و أن أفعل شئء يسئ إلى نفسي قبل زوجي لكن هذا الإحساس يسعدني و يضايقني في نفس الوقت ماذا أفعل هل أستقيل من عملي مع أنني أثبت وجودي فيه أرجوكم ساعدوني .

مرحبا أنا أمرأة في 31 من العمر متزوجة ولي طفلين وعلى قدر كبير من الجاذبية قبل زواجي كنت أعمل في مؤسسة للعقارات هناك كان رجلاً جذاباً يأتي لدية أعمال في هذه المؤسسة تكلمت معه عدة مرات في مجال العمل ولم يحدث أبداً أن اعترف لي أنني أعجبه و بعد شهر من التردد على المؤسسة كلمني في الهاتف طالبا رقم هاتفي بطريقة غير مباشرة لا أكذب عليكم أحسست تجاهه بنوع من الإعجاب م لكن كنت فتاة عقلانية وكانت أهدافي دائماً قبل مشاعري بعدها مديري بدأ بمضايقتي فلم أستمر في عملي لأنني فتاة لديها مبادئ ولا أقبل المساومة أبداً .

 مر عام وتعرفت على زوجي إنسان محترم من عائلة مرموقة تزوجت به بدون حب ولكن أحترمه كثيراً لأنه سيحقق لي كل ما أردت الوصول إليه ، بعد ما أنجبت طفلي الأول جاءتني فرصة عمل في مؤسسة مهمة بدأت العمل ومع اليوم الأول الذي دخلت فيه وجدت الرجل الذي كان يتردد على عملي القديم كان يشغل منصب  رئيسى في العمل ، تزوج هوالآخر ولديه طفلان و بحكم عملي معه أري نظراته إلي كلها مملوءة بالحنان والحب ولا أخفي عليكم أنا كذلك أحس بنفس الإحساس  ، زوجي لا يفهمني أنا بالنسبة إليه زوجة جميلة وأولاد واستقرار فقط أنا كنت أرى الأمور هكذا من قبل ، لكن بمجرد أن أرى رئيسى في العمل أحس بمعني الحب الصافي أهرب دائما لكن لا أقابله و أحاول تجنب نظراته وهو أيضاً لديه نفس الإحساس أنا لا أستطيع أن أغضب ربي ، و أن أفعل شئء يسئ إلى نفسي قبل زوجي لكن هذا الإحساس يسعدني و يضايقني في نفس الوقت ماذا أفعل هل أستقيل من عملي مع أنني أثبت وجودي فيه أرجوكم ساعدوني .