ووضح البروفيسور من خلال محاضرته عن اهمية الكشف المبكر لهذا المرض الخطير ومدى انتشاره محليا وعالميا ، وارتباط ذلك بنمط وسلوك الحياة اليومية من خلال الاكل والشرب والتنفس ، كذلك قلة الحركة وكثرة الدخان، وشدد بحديثه بالا يتردد المواطن في الاسراع بعمل الفحوصات المخبرية اللازمه ، ودعى لاجراء الفحوصات الى مستشفى ايخيلوف في تل ابيب في المركز المتخصص لفحص جميع انواع السرطانات خلال 3 ساعات.
اختتم اللقاء بنقاش وحوار من قبل الحضور مع الضيف.












