تابع راديو الشمس

أعمال صيانة وزراعة زيتون في مقبرة الفردوسية

أعمال صيانة وزراعة زيتون في مقبرة الفردوسية
قام العديد من أبناء الحركة الإسلامية في قرية الفريديس ، بالتعاون "مؤسسة الأقصى للوقف والتراث" اليوم السبت بأعمال صيانة وزراعة في مقبرة الفردوسية ، الواقعة بالقرب من قرية الفريديس / قضاء حيفا ، وشملت أعمال زراعة أشتال زيتون إضافية ، وسقايتها بالماء ، بمساعدة السيد رياض أبو مخ – أحد المتعهدين من قبل " مؤسسة الأقصى " – كما تم تقليم أشجار الزيتون ، والتي كانت قد زرعت سابقاً ، وذلك بالإضافة الى أعمال صيانة وتنظيف شاملة للمقبرة. ويأتي عمل اليوم إستمراراً لمسيرة " مؤسسة الأقصى " بالحافظ على مقابر المسلمين في الداخل الفلسطيني ، وقد قام على تنظيم وإدارة أعمال اليوم التطوعي الوقفي اليوم السيد سمير درويش – عضو إدارة " مؤسسة الأقصى " وعضو لجنة المقدسات فيها وعضو مؤسسة الأقصى- اللجنة المحلية في الفريديس – والذي أفادنا أن مقبرة الفردوسية هي المقبرة التي كانت تخدم قرية الفريديس في موقع المقبرة اليوم ، حيث كان جذر القرية في الأساس في الفترة العثمانية بجانب المقبرة ، كما وأفادنا المهندس نعمان برية ، والذي شارك في العمل ، أنه وإخوانه في " مؤسسة الأقصى " والحركة الإسلامية في الفريديس قاموا قبل أكثر من عشر سنين بتسييج المقبرة والتي يبلغ مساحتها نحو دونمين ، وتعاهدناها بالرعاية منذ ذلك اليوم ، الأمر الذي حفظ المقبرة من أي إنتهاك أو إعتداء قد يحصل .

قام العديد من أبناء الحركة الإسلامية في قرية الفريديس ، بالتعاون "مؤسسة الأقصى للوقف والتراث" اليوم السبت بأعمال صيانة وزراعة في مقبرة الفردوسية ، الواقعة بالقرب من قرية الفريديس / قضاء حيفا ، وشملت أعمال زراعة أشتال زيتون إضافية ، وسقايتها بالماء ، بمساعدة السيد رياض أبو مخ - أحد المتعهدين من قبل " مؤسسة الأقصى " - كما تم تقليم أشجار الزيتون ، والتي كانت قد زرعت سابقاً ، وذلك بالإضافة الى أعمال صيانة وتنظيف شاملة للمقبرة.

ويأتي عمل اليوم إستمراراً لمسيرة " مؤسسة الأقصى " بالحافظ على مقابر المسلمين في الداخل الفلسطيني ، وقد قام على تنظيم وإدارة أعمال اليوم التطوعي الوقفي اليوم السيد سمير درويش - عضو إدارة " مؤسسة الأقصى " وعضو لجنة المقدسات فيها وعضو مؤسسة الأقصى- اللجنة المحلية في الفريديس - والذي أفادنا أن مقبرة الفردوسية هي المقبرة التي كانت تخدم قرية الفريديس في موقع المقبرة اليوم ، حيث كان جذر القرية في الأساس في الفترة العثمانية بجانب المقبرة ، كما وأفادنا المهندس نعمان برية ، والذي شارك في العمل ، أنه وإخوانه في " مؤسسة الأقصى " والحركة الإسلامية في الفريديس قاموا قبل أكثر من عشر سنين بتسييج المقبرة والتي يبلغ مساحتها نحو دونمين ، وتعاهدناها بالرعاية منذ ذلك اليوم ، الأمر الذي حفظ المقبرة من أي إنتهاك أو إعتداء قد يحصل .

























يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

phone Icon

احصل على تطبيق اذاعة الشمس وكن على
إطلاع دائم بالأخبار أولاً بأول