استصرخ العشرات من اهالي الطيره ونشطاء خلال الوقفة الاحتجاجية التي نظمتها بلدية الطيره، تنديدا بالعنف والجريمة ورسالة صارخة لوقف ومنع الجريمة التي حصدت ارواح الابرياء وكان اخرها الشاب ساري فضيلي من المدينة والذي لقي مصرعه رميا بالرصاص بعد خروجه من قاعة افراح الاسبوع المنصرم.
هذا ورفع المتظاهرون اللافتات والشعارات المنددة على ان تصل رسالتهم الحكومة التي تعمل بتمييز ضد المواطنين العرب، وعندما يكون الضحية عربي لا تعمل الشرطة على فك لغز الجريمة وعندما يكون الضحية يهودي لا تتجاوز مدة ٢٤ ساعه ويكون المجرم خلف القضبان.
هذا وتحدثت الشمس مع د.وليد ناصر نائب رئيس بلدية الطيرة الذي كان مشاركا في المظاهرة.