أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية تصعيد السلطات الإسرائيلية والمستوطنين اقتحاماتهم للمسجد الأقصى وباحاته بحجة احتفالاتهم بالأعياد اليهودية وقيامهم بأداء شعائر تلمودية فيه.
واعتبرت الخارجية الفلسطينية ان استغلال الأعياد اليهودية لتنفيذ مخططات ومشاريع توسيعية استيطانية من شانه أن يؤدي لحرب دينية في المنطقة.
ودعت الوزارة الأمين العام للأمم المتحدة بالإسراع في تفعيل نظام الحماية الدولية للشعب الفلسطيني والتصدي لمثل هذه المحاولات المستمرة.