حول مسألة طلب شطب النائب هبة يزبك من القائمة المشتركة عن حزب التجمع، والذي قُدم من قبل حزبيّ "يسرائيل ييتينو" وحزب "الليكود"، والى اي مدى يمكن أن يشكل ذلك حالة من عدم الوضوح في المشهد السياسي، تحدثت اذاعة الشمس مع المحامي علاء محاجنة الذي قال: "القلق مبرر لسببين, اولًا الجو الساسي العام, نحن نتحدث عن الحزب الاكبر الذي قدم طلب الشطب وهو الليكود بالاضافة الى حزي سياسي كبير اخر وهو اسرائيل بيتنا, بالاضافة الى ذلك حزب كاحول لافان وحتى حزب العمل صرّح انه يأيد شطب النائبة يزبك, الشق السياسي يثير المخاوف والقلق من المسار القانوني".
واضاف: "بالاضافة الى ذلك وكما تداولت وسائل الاعلام فانه يوجد مقولة عن طريق رئيسة المحكمة العليا استير من الجلسات السابقة بخصوص اذا أتت اما المحكمة طلب شطب خاص ضد عضو الكنيست هبة يزبك, ولكن هذا لا يؤكد قبول طلب الشطب عن طريق المحكمة, وهذا ما سيوضحه المحامين وسيحاربون من اجله امام لجنة الانتخابات المركزية في الاسبوع القادم, هذه مؤشرات تزيد القلق لدينا".
وقال أن: "طلب الشطب الذي تم تقديمه حتى الان ع طريق حزب الليكود هو مشابه لطلبات الشطب السابقة التي تم تقديمها في المعركتين الانتخابيتين السابقتين, وفقا للادعاءات المركزية لا يوجد جديد, الذرائع التي يثيرها حزب الليكود والاخرين تم البت فيها وتم رفضها".