كشفت مصادرُ إعلاميةٌ مساءَ أمسٍ، خرائط الضمّ الإسرائيليّة الأوليّة في الضفة الغربيّة، وتشمل تعديلات على خطّة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بما في ذلك تبادل أراضٍ.
وتتركّز التعديلات الأساسيّة في البؤر الاستيطانيّة في قلب الضفّة الغربيّة، عبر توسعة المناطق المحيطة بها وضمّ أكثر من 20 بؤرة لم ترد في "صفقة القرن". ويرد في الخريطة تبادل أراضٍ تطرحه اسرائيل كتعويضٍ" للسلطة الفلسطينيّة، في مناطق صحراويّة شرق البحر الميت. وتبقي الخريطة معظم الشوارع في الضفة الغربية تحت سيطرة اسرائيل.