في بيان خاص امس، لمكتب رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو، ذكر ان بنيامين نتنياهو يستمر في النقاشات مع الامريكيين، حول قضية الضم، وانه أجرى نقاشا مع رئيس مجلس الأمن القومي والقيادة الامنية، وفي الايام المقبلة ستجرى نقاشات اضافية.
يذكر ان 1 تموز 2020 هو الموعد الذي حدده نتنياهو لتنفيد مخطط ضم اجزاء من الضفة الغربية، لكن لم يعلن عنها في النهاية، ولم يكن من الواضح ان نتنياهو سيعلن عن اي ضم كان، جزئي او رمزي.
واجتمع نتنياهو في مكتبه بالقدس مع المبعوث الأمريكي للسلام افي بركوفتش، وسفير الولايات المتحدة بإسرائيل ديفيد فريدمان، ورئيس الكنيست باريف لافين، ورئيس المجلس الامن القومي مائير بن شابات، والمدير العام لديوان رئيس الحكومة لمناقشة قضية الضم.
وعلى صعيد متصل قال وزير الخارجية الفرنسي جان ايف لادريان ان الضم الإسرائيلي لن يمر بدون عواقب "ضم مناطق فلسطينية سيثير التساؤلات حول المعايير المطلوبة لحل النزاع. لا يمكنه ان يمر بدون عواقب، ونحن ندرس إمكانيات مختلفة بالتعاون مع شركائنا الاوروبيين".
يار ان وزير الخارجية الفرنسي جان ايف لادريان، صرح أن الضم الاسرائيلي لن يمر بدون عواقب، وأن ضم مناطق فلسطينية سيثير التساؤلات حول المعايير المطلوبة لحل النزاع. لا يمكنه ان يمر دون عواقب، "ونحن ندرس إمكانيات مختلفة بالتعاون مع شركائنا الأوروبيين".
وتحدثت اذاعة الشمس حول هذا الموضوع مع د.مايكل اورن نائب السفير سابقا، وكذلك مع سفير فلسطين في مدريد كفاح عودة.