تعليمات مخففة بدءً من يوم الأحد 1/11/2020.
صادقت الحكومة على تخفيف التقييدات على الجمهور ضمن مكافحة فيروس الكورونا، بدءً من يوم الأحد ،01.11.2020.( ما عدا المناطق التي أُعلن عنها "منطقة محظورة")، ضمن هذه التخفيفيات فيما يلي الأماكن التي تعود الى العمل:
▪️ فتح المؤسسات التعليمية للصفوف الأولى حتى الصفوف الرابعة في المدارس الأبتدائية إضافة لباقي الأطر العاملة في هذه الفترة.
علاجات غير طبيّة في جسم الأنسان مسموحة (بما في ذلك صالونات الحلاقة، علاجات تجميلية، التجميل والمساجات)
▪️ طب مكمّل مسموح ويشمل البِركة العلاجيّة، والعلاج بالماء.
▪️ دروس السياقة مسموحة وفقاً لتعليمات السفر في السيارة الخاصة
▪️ غرف الضيافة القروية - حتى 4 غرف ضيافة. يمكن استضافة أشخاص من نفس مكان السكن فقط، ممنوع تفعيل الحيز العام المشترك (غرف طعام مشتركة، برك سباحة، غرف لياقة بدنية وما شابه).
▪️ الصلوات - يمكن أداء الصلوات في المباني حسب قيود التجمهر
▪️ أُطر الرفاه الاجتماعي – جميعها تستطيع العمل، إضافة الى الخدمات الاجتماعية الضرورية
▪️ عرض الأفلام في سينما درايف إين
▪️ تقديم الخدمات خلال المناسبات مسموح في المناسبات التي لا تقام في مكان جماهيري أو في مصلحة تجارية: مثل: زواج، طقس ديني، احتفال ورحلة منظمة،
▪️ ما زالت المشاركة ممنوعة في: المؤتمرات، أحداث رياضية، مهرجانات، عروض فنية وثقافية.
▪️ شواطئ البحر، متنزهات، محميات طبيعية، مواقع الذكرى، مناطق أثرية ومناطق تراثية – مفتوحة للجمهور
▪️ قواعد التجمهر ما زالت على حالها في المباني حتى 10 أشخاص. في منطقة مفتوحة حتى 20 شخصا،
▪️ الأماكن ومزودي الخدمات والحاجيات الحيوية التي تم السماح لها بالعمل تستمر في استقبال الجمهور، مثال حوانيت بيع المواد الغذائية والصيدليات. باقي الحوانيت والمصالح مغلقة أمام الجمهور، لكنها تستطيع استخدام خدمات الارساليات. المطاعم والمقاهي تستطيع تزويد الطلبية للزبون بشكل شخصي.
▪️ كل زائر للأماكن العامة أو المصالح التجارية التي يتطلب الدخول اليها تنسيقا مُسبقا مُلزم بتسجيل تفاصيله عند الدخول. انه في الأيام الأخيرة طرأ ارتفاع ملحوظ على عدد الإصابات بفيروس كورونا في المجتمع العربي، مؤكدًا أن المصادر الثلاثة الأساسية لهذا الارتفاع هي الأعراس، الدخول الى المناطق الفلسطينية والسفر الى تركيا.
وأضاف سيف: "هذه الأسباب الثلاثة الرئيسية لانتقال العدوى في بلداتنا العربية. وما لا أستطيع ان أستوعبه هو أن كل شخص يقيم عرسًا أو يسافر الى تركيا أو ينقل عرسه الى مناطق السلطة الفلسطينية، انما يساهم في أن تتحول بلدته الى حمراء، وبالتالي يتم فرض الاغلاق على البلدة، بما فيها المحلات التجارية وجهاز التعليم".