في المجتمع العربي يتشكل جيل جديد يرفض كل الممارسات الحالية، هو يطالب بمواطنة عادلة، هو جيل يحمل هوية فلسطينية لكن يرغب بتعزيز مواطنته وهويته المدنية. هذا جيل يرى المستقبل، ولا ينتظر التغيير من أحد، إنما يعمل من أجل ايجاد التغيير، تغيير التمييز، العنصرية، والاحتلال المتواصل.
لطالما نشطت وناضلت من أجل انتزاع حقوق مدنية متساوية، وقمت بذلك من خلال عملي مع السلطات المحلية، كما ونشطت من أجل مساواة المرأة العربية، وايضًا من أجل تعزيز شراكة يهودية- عربية حقيقية