إثر الهبوط في نسبة البطالة وكذلك الإنخفاض بعدد طالبي العمل المسجلين في مصلحة التشغيل. قدمت في السابق إقتراحات من قبل مؤسسة التأمين الوطني على الطاولة الحكومة بتخفيض مخصصات البطالة أو تجميدها.
ويشار إلى أن هنالك الكثير من المواطنين في إسرائيل إختاروا الإكتفاء بمخصصات البطالة بدلاً من العودة إلى سوق العمل. وظهر في تقرير نشرته مصلحة التشغيل الإسرائيلية مؤخرًا أن المدن العربية تتصدر قوائم المدن التي تعاني من نسبة بطالة عالية, من ضمنها مدينة الناصرة, أم الفحم و مدينة رهط.
وكان قد أعلن مكتب التشغيل بتاريخ 27.05.2021 عن تجميد دفع مستحقات البطالة لنحو 50 ألف مواطن إسرائيلي بشكل مؤقت حتى يتم التأكد من معطيات تلك المواطنين.