حالة من الإستنكار الشديدة في مدينة القدس بعد جريمة مقتل الشاب محمد زادة في العشرينات من عمره طعنا وحرقاً حتى الموت. الشاب عثر عليه متوفياً، وعليه علامات عنف شديدة، حيث ترجح الإحتمالات بان هناك اكثر من شخص شارك في جريمة مقتله.
سكان المنطقة أفادوا: :" الحديث يدور تن شاب متزوج واب لطفلين ويعمل في مجال الجبص، وغير معروف من وقف وراء هذه الجريمة البشعة". ثم قالوا:" الأمر غريب للغاية، وخاصة ان الشاب معروف بسيرته الطيبة، ولم نسمع عن اي نزاع بينه وبين اخرين".