انتشرت حادثة السطو الذي نفذته سيدة عربية من حيفا على أحد البنوك في المدينة، في كافة المواقع الإخبارية ومواقع التواصل الاجتماعي..
والشرطة كشفت حول حقائق جديدة تخص القضية حيث تبيّن أن السيدة كانت تحت التهديد والابتزاز..
ومحامي السيدة صرّح بأنّ السيدة موكلته كانت تخضع لابتزاز الكتروني بنشر صور لها في أوضاع حساسة في حال لم تنفّذ ما يُطلب منها..
يُشار الى أنّ الشرطة أطلقت سراح السيدة مع استمرار متابعة القضية للوصول الى كافة المجرمين المتورطين بالقضية.