استيقظت الشابة أهداب حوراني على رسائل تحمل تهديدًا بالقتل ورسائل أخرى تعد بأمور ليست أقل عنفًا على أثر نشرها منشورات مرتبطة بملف انتزاع أسرى الجلبواع لحريتهم عبر منصات التواصل.
الشابة التي تعمل في أحد صناديق المرضى قالت أنها تلقت اتصالاً من مسؤولة الموارد البشرية في الصندوق لبحث تفاصيل ما حدث مشيرة أنها لم تستوعب بعد سبب كل هذه الضجة التي تواجه رأيها بالقضية..
استمعوا لما قالته..