وفدًا إماراتيًا برئاسة وزير الخارجية، عبدالله بن زايد، وصل إلى العاصمة دمشق، في أول زيارة على هذا المستوى منذ 10 سنوات.
الزيارة تشير إلى أن الدول العربية في طريقها إلى التطبيع مع سوريا، لافتا إلى أن زيارة عبدالله بن زايد هي الأولى من نوعها منذ 2011، وستمهد الطريق إلى زيارات وزراء خارجية عرب في الأيام المقبلة. أن هذه الزيارة لم تكن لتتم لولا التفاهمات العربية والدولية، ومن شأنها أن تزيل العزلة وتؤكد أن النظام السوري أصبح أمرا واقعا ويجب التعامل معه من كل الأطراف، كما أنها تمهد إلى عودة سوريا إلى الجامعة العربية وحضور قمة الجزائر