قال نجل الأستاذة ردينة شلاعطة لإذاعة الشمس بأنه ما زال يعيش حالة صدمة مما حدث مع والدته صباح أمس على عتبة المدرسة التي تديرها منذ 16 عامًا..
وأضاف بأن العائلة لا تملك أعداءً وأنّ والدته تعرضت لتهديد عشوائي لم يأخذ على محمل الجد لأنّه قضية بسيطة ومع ذلك تمّ إبلاغ الشرطة بها.
كما وقال أدهم بأنّه يحمد الله لأن أخته الصغيرة لم تكن بالقرب من والدته عندما نزلت من السيارة وتوجهت الى الباب الاخر لإنزال أغراضها، فالمعتدي اقترب وأطلق النار من مسافة صفر ولا يمكن تخيل ماذا من الممكن أن يحدث في حال كانت أخته الصغرى بالقرب من والدته.
وجه أدهم رسالة لكل من يفكر بأن يعتدي بأن يفكر الشخص مرتين قبل أن يتخذ قرارًا من الممكن أن يؤدي الى فقدان حياة شخص وحرمان عائلته منه ...