حواجز للشرطة في أم الفحم وتفتيش ومحاولة لفرض الأمن بعد الأحداث التي شهدتها المدينة..
المدينة في الأيام الأخيرة شهدت عدة قضايا عنف من إطلاق نار وحرق منازل ومناوشات مسلحة بين عائلات في المدينة..
وكانت جلسة طارئة صدر عنها قرارات بمشاركة رئيس وأعضاء بلدية أم الفحم، ورؤساء سلطات محلية وأعضاء كنيست.
وتأتي هذه الجلسة على خلفية أحداث العنف الأخيرة في المدينة.
وتم الاتفاق خلال الاجتماع على ما يلي: تعزيز لجان الصلح المحلية في مدينة ام الفحم بشخصيات قيادية من المجتمع العربي والتوجه الى العائلتين المتخاصمتين بعد بيت العزاء لفض النزاع بينهما.
الطرف الذي لا يقبل التشاور والتفاوض سيتم الاعلان عن اسمه علنًا للجميع.
بالإضافة للمطالبة بالشرطة بالاستمرار في عملها ومحاربة الجريمة في المجتمع العربي وأخذ الموضوع بجدية.
د. سمير محاميد رئيس بلدية أم الفحم تحدث لإذاعة الشمس صباح اليوم..