عندما كانت أليانا ديفيزا في الـ 19 عشرة فقط من عمرها، وافقت على الخضوع لعملية جراحية غير مسبوقة ولا تخطر على البال لإنقاذ حياة والدتها.
أقنعت الشابة أحد المستشفيات بإجراء أول عملية تبادل للأعضاء في الولايات المتحدة، حيث تم تبادل أعضاء مختلفة بين متبرعين لا تربطهم صلة قرابة
تقول: "أول سؤال طرحته عندما فتحت عيني بعد العملية هو كيف حال أمي؟ هل هي بخير؟ هل اجتازت العملية بنجاح؟"