لا شك بأن قضية الطفل ريان حصدت تفاعلاً كبيرًا وشدت العالم نحو المغرب بينما لم تحصد قصة الطفل السوري المخطوف فواز القطيفان ذات التفاعل على الشبكات الإجتماعية رغم حالة التضامن التي شاركها البعض، لماذا حدث هذا برأيكم؟ وما هو سر تفاعلنا مع قضايا معينة أكثر من قضايا مشابهة أخرى؟
استضافت إذاعة الشمس الأستاذ محمد ابو الرب رئيس دائرة الإعلام في جامعة بيرزيت والمختص في الإعلام الرقمي للحديث حول تفاصيل وحيثيات الموضوع..
استمعوا للمقابلة الكاملة.