اعتدت قوات من الشرطة والمخارات الإسرائيلية على عائلة من مدينة الطيرة، واعتقلت أحد أفرادها واقتادته إلى أحد الأحراش القريبة لمواصلة الاعتداء، ليتبين في نهاية المطاف أن عناصر الشرطة، وفقا لمزاعمهم، "أخطأوا التشخيص".
وبحسب والد الشاب المعتقل، فإن قوة من الشرطة وعناصر من جهاز الأمن العام (الشاباك)، اقتادوا ابنه بعد الاعتداء الوحشي عليه وعلى شقيقه وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة، إلى جهة غير معلومة بالنسبة لهم.