لقي الشاب علي حصارمة 28 عاما من البعنة مصرعه، أثناء إطعامه لطفلته، ليكون الضحية رقم 16 بسبب نزاع بدأ في البلدة منذ سنوات طويلة.
ووفقا للمصادر فإنه على الرغم من عقد الصلح، إلا أن شلال الدم لم يتوقف، ومازال يُغرق بلدة البعنة وشبابها.
ويؤكد الشاب علي حصارمة، أن عددا من المسلحين خرجوا إلى الشوارع، عقب جريمة القتل، واطلقوا الرصاص وأخذوا يبحثون عن اشخاص للانتقام.
وأوضح أن شخصا أصيب بجراح خطيرة، حيث يشتبه بأنه أصيب بالرصاص كرد على الجريمة.
إخلاص حصارمة تحدثت للشمس بألم كبير.. استمعوا..