عادت حركة العمال من غزة إلى إسرائيل مباشرة بعد وقف إطلاق النار قبل نحو أسبوع، إلى جانب تصريحات إسرائيلية حول "توسيع سياسة التسهيلات" لتسهيل حياة سكان القطاع.
هذا وكشف منسق أعمال الحكومة الإسرائيلية، إنه يعتزم البدء في مشروع تجريبي يشمل تشغيل عدة مئات من النساء بغزة في إسرائيل كجزء من الحصة البالغة 14 ألف تصريح عمل.
وتحدثت مصادر إسرائيلية ان الزيادة في عدد التصاريح خلال الفترة الأخيرة جاء بشكل منتظم، وأن هناك زيادة في نطاق الصادرات والواردات من وإلى غزة، بما في ذلك المنتجات التي كانت عالقة في السابق كأغذية مصنعة بغزة يتم نقلها للضفة الغربية، كما أن هناك زيادة في إدخال الأدوية والمعدات الطبية.
رئيس اتحاد نقابات العمال في غزة، سامي العمسة، تحدث للشمس عن قراءته لهذه التسهيلات الاقتصادية وقال انها غير موجودة على أرض الواقع وهي مجرد تصريحات إعلانية.
استمعوا إلى المقابلة الكاملة ..