قالت عارضة الأزياء الأمريكية، من أصول فلسطينية، بيلا حديد، إن دعمها العلني لفلسطين كلّفها "خسارة فرص عمل مهنية وبعض العلاقات".
وكشفت حديد أن الكثير من الشركات توقفت عن العمل معها، بل إن لها أصدقاء قطعوا علاقتهم معها بالكامل بسبب موقفها من القضية الفلسطينية.
عارضة الأزياء البارزة لم تكتسب شهرتها من السياسة فحسب، ومع ذلك فإن موقفها من دعم فلسطين مسقط رأس والدها يعتبر "خطاً أحمر" بالنسبة لها، ترفض التخلي عنه مهما خسرت من عقود أو أصدقاء.