في دراسة هي الأولى من نوعها من قبل وزارة حماية البيئة، تم فحص العلاقة بين انبعاثات الهواء والترتيب الاجتماعي والاقتصادي للسلطات المحلية.
وفي هذا السياق، قالت وزيرة حماية البيئة، تمار زاندبرغ: "العلاقة بين المخاطر البيئية والمؤشرات الاجتماعية والاقتصادية معروفة منذ سنوات وهي تشغل بال العالم. في إسرائيل لها أهمية خاصة بسبب الفجوات الاجتماعية العميقة والتنوع السكاني. الدراسة تشير إلى المواقع والمؤشرات المتعلقة بتلوث الهواء من الصناعة (الانبعاثات العالية في المدن المصنفة 4) كما يشير إلى الضعف الشديد للسكان الأكثر حرمانًا (الترتيب 1-3) للتلوث من محارق النفايات. البيانات مهمة بالنسبة وزارة حماية البيئة وعلى الحكومة بأكملها العمل على الحد من تلوث الهواء من الصناعة وإنتاج الكهرباء ومحارق النفايات التي تضر بجودة الهواء وتضر بحياة الإسرائيليين".
جهينة نمارنة، من مواطنين من أجل بيئة سليمة، تحدثت للشمس حول الدراسة.
استمعوا إلى المقابلة الكاملة ..