لقي الشاب المغدور محمد حسن خطيب (24 عامًا)، الليلة الجمعة، حتفه رميًا بالرصاص في قرية دير حنا، اذ اخترقت جسده 16 رصاصة، أسفرت عن مقتله لاحقًا متأثرًا بجراحه الحرجة.
وبحسب ما ورد فإن الشاب المغدور هو أب لطفل رُزق به قبل أسابيع.
وأفيد في وقت سابق أن شابا أصيب بجراح وصفت بالحرجة، في جريمة إطلاق نار، في قرية دير حنا، ووصبللطواقم الإسعاف الى مكان الحادث وقامت بتقديم الإسعافات الأولية ومن ثم نقله الى مشفى "بوريا" لمواصلة العلاج ولاحقًا أُقر وفاته. ووصلت طواقم من الشرطة، اذ باشرت التحقيق في ملابسات وقوع الحادث.
وتشتبه الشرطة ضمن تحقيقات أولية أن يكون الحادث على خلفية نزاع بين مجرمين.