تحدث صباح يوم الإربعاء عبر إذاعة الشمس، ضمن برنامج "يوم جديد" مع الزميل مصطفى شلاعطة، النائب ورئيس كتلة قائمة التجمع الوطني الديموقراطي، سامي أبو شحادة، حول التطورات بعد إنطلاق حملته الإنتخابية في يافا مساء البارحة في مدينة يافا الساحلية.
وقد أكد النائب عن التجمع عن تعرضه هو وحزبه لمؤامرة من قبل جهات معينة في القائمة المشتركة، والتي كانت تهدف الى إقصائه من الحلبة السياسية. وقال شحادة: "نحن ماضون في الإنتخابات بكل ثمن، لدينا مناصرين في الحركة الوطنية ستساهم في عبورنا نسبة الحسم، الأمر الذي تؤكده كل استطلاعات الرأي، ففي عام 2013 حصلنا على 100 ألف صوت، وخلال هذا القرن زاد مئات الاف من أصحاب حق التصويت. للنظر سويةً الى الأرقام هنالك حالة من الغضب، السخط وعدم الرضا عن الوضع السياسي في البلاد، والتجمع بيت لهؤلاء الأشخاص، وبهم سنجتاز نسبة الحسم في هذه الإنتخابات".
وقد قال: "هذا أمر معيب أن يحصل بين الشركاء تسجيلات (إشارةً للتسجيلات التي سُربت حول رفض يوسف طاطور سكرتير التجمع لعرض قُدم من قبل سكرتير الجبهة منصور دهامشة)، الأمر الذي يدل على المستوى الذي وصلنا له". لمعرفة تفاصيل أوفى عن ما قاله سامي أبو شحادة للزميل مصطفى شلاعطة، استعموا للتسجيل أعلاه...