حاور الزميل جاكي خوري، ضمن برنامج "اول خبر"، د.عواد أبو فريح، عن توجه الأحزاب والحركات بشأن بيوتنا وارضنا في العراقيب، كنموذج لعمل إجتماعي وقضايا الأرض والمسكن التي تعتبر أحد أهم القضايا التي تشغل بال المواطنين العرب في البلاد.
جدير بالذكر أن قضايا النقب عمومًا، وقضية العراقيب تحديدًا، نظرًا لأنه تم هدمها أكثر من مائتي مرة على مدار القرنين الماضيين، هي قضايا تشغل بال المواطنين عىل مدار يومي، حيث تستمر السياسات الإسرائيلية بالتضييق على الساكنين والقاطنين في ديار بئر السبع، ومناطق النقب عمومًا.
وتعاني العراقيب والمواطنين عمومًا منذ سنوات الخمسينيات الى تضييقات من قبل المؤسسة الحاكمة، يحدثنا د.عواد ابو فريح عن قضيته الشخصية، ومدى انتشارها حتى اعتبارها قضايا رأي عام، وما علاقة الأحزاب بالقضايا الشخصية التي على شفى تحولها لقضايا رأي عام، ما حدود التلاحم الذي من الممكن أن تقدمه، وما دور حراكاتنا السياسية في كل هذا. لتفاصيل أوفى استمعوا لما قاله د.عواد أبو فريح للزميل جاكي خوري..