استضاف الزميل مصطفى شلاعطة ضمن برنامج "يوم جديد" رئيس المجلس البلدي السابق، والذي كان قد شغل رئاسة البلدية في عام 2000 عند اندلاع احتجاجات هبة القدس والأقصى، ضمن ملفات إحياء الذكرى الثانية والعشرين من هبة القدس والأقصى.
وقد تطرق الحديث الى ذاكرة المكان تحديدًا في الناصرة، ومن منظوره كرئيس بلدية في ذلك الحيث، حيث قتلت قوات الأمن الاسرائيلية 13 شهيدًا في هذه الهبة، من دون حتى أن يتم محاسبة أي شخص، لا منفذي عملية إطلاق النار، ولا حتى من أعطى الأمر.
لمتابعة تفاصيل حول القضية، استمعوا لما قاله رامز جرايسي للزميل مصطفى شلاعطة عبر أثير إذاعة الشمس في التسجيل أعلاه…