الاعتداء على المقابر في قرية صرفند الخراب
استضاف الزميل جاكي خوري، ضمن برنامج "الظهيرة الإخباري"، اليوم 01.12.2022، السيد أسد خير الله، حول قضية صرفند الخراب.
حيث وصل بلاغ عن بدأ حفريات في مقبرة صرفند الخراب، والقرية تعتبر ذات موقع أثري يحتوي على مدافن وآثار في قضاء الرملة وقد دمرها الصهاينة عام 1948. قامت منظمة "الهاغناة" المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم حوالي (336) نسمة وكان ذلك في 16 يوليو 1948، وعلى أنقاضها أقام الصهاينة تسيروفا عام 1949.
وسميت قرية صرفند الخراب بذلك، لأن الانجليز ـ أحرقوها في العشرينات، أنتقاماً لقتل بعض جنودهم السكارى الذين حاولوا الاعتداء على حرمة القرية. وتشتت كثير من أهلها على أثر هذه الحادثة في القرى المجاورة، وقد عرفت في الماضي باسم (صرفند الصغرى) لتميزها عن صرفند الكبرى (العمار).
تابعوا تفاصيل الحادثة هناك على لسان السيد "أسد خير الله" من خلال التسجيل أعلاه…