هناك انواع موسيقى وأغاني تعلّق في الذهن لمجرد سماعها لمرة واحدة فقط، حتى انها تصل الى أعلى نسب استماع ومشاهدات على القنوات الإلكترونية والمنصات الموسيقية دون إدراك لماذا نسمعها، مثلا اغنية "في منزل أنثى السنجاب" - اغنية للأطفال تحمل قيمة عدم تصديق الغريب - سرعان ما تحولت الاغنية الى تريند في كل الوطن العربي وصار يغنيها الصغار والكبار، اين دور الموسيقي هنا في التواصل الى الذهن وتثبيت الموسيقى
د. نورس كزرم، موسيقي وباحث في علم الأعصاب والإدراك تحدث لإذاعة الشمس حول الموضوع..