انطلقت دعوات شخصيات مصرية سياسية إلى التحرك لوقف اتفاقية "كامب ديفيد" وإنهاء العلاقة مع إسرائيل، داعية إلى إطلاق يد الشعب المصري للتظاهر رفضًا للحرب على غزة وتضامنًا معها.
أكد مستشار الرئيس المصري السابق، د. محمد سيف الدولة، على قدرة مصر على التصدي للحرب عن طريق تجميد المادة الرابعة من اتفاقية السلام ونشر القوات والعتاد في سيناء لمواجهة المخططات الإسرائيلية.
وشدد على ضرورة تجميد اتفاقية "فيلادلفيا" التي تمنح اسرائيل حق الفيتو على معبر رفح، وفتح المعبر لإدخال المساعدات دون انتظار إذنه.
وطالب بإغلاق السفارة الإسرائيلية في القاهرة وطرد السفير، وضرورة توفير احتياجات غزة الحياتية. دعا أيضًا إلى تنظيم مسيرات مليونية للمعبر والحدود في شهر رمضان.
وشدد على ضرورة استضافة مشاهير عالميين لدخول غزة من معبر رفح، والمطالبة بالانسحاب من معاهدة منع الانتشار النووي.