ونبهت الوزارة خطورة "انتشار العديد من الأمراض والاوبئة نتيجة طفح مياه الصرف الصحي وتراكم النفايات في الشوارع وبين خيام النازحين، وانتشار الزواحف والحشرات، في ظل ارتفاع درجة الحرارة، الامر الذي ينذر بحدوث كارثة صحية".
واكد المهندس ماهر سالم مدير وحدة التخطيط والاسثمار في بلدية غزة ات أن جميع سكان القطاع يشربون مياها غير آمنة نتيجة عدم سماح سلطات الجيش الإسرائيلي بإدخال مواد لمعالجتها، ما يعرض حياتهم للخطر.
وأوضحت أن الاحتلال لا يسمح بإدخال مادة “الكلور” للتعقيم أو أي بديل عنها لمعالجة مياه الشرب. وان الإمكانيات محدودة جدا الامر الذي يدفع المواطنين الى حرق النفايات