الحرب على غزة
shutterstock

الحرب لليوم الـ263|غارات على رفح واستهداف مدرستين للأونروا بغزة

في اليوم الـ263 من الحرب على غزة، استهدف الجيش الإسرائيلي مناطق غربي رفح بغارات جوية وقصف مدفعي وكذلك إطلاق نار من الدبابات، كما شن غارات على مدرستي إيواء تابعتين للأونروا في مخيم الشاطئ وحي الدرج بغزة ومناطق أخرى أسفرت عن سقوط ضحايا وجرحى.

وارتفعت حصيلة الحرب الإسرائيلية المتواصلة على القطاع إلى 37,626 ضحيةً و86,098 مصابا منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وفق ما أعلنت وزارة الصحة في القطاع، الإثنين.

واستهدف الجيش الإسرائيلي تل السلطان غربي رفح، جنوب قطاع غزة، وبيت لاهيا، شمالي قطاع غزة.
وارتقى15 فلسطينيا في 3 غارات شنتها قوات الجيش الإسرائيلي ليل الاثنين-الثلاثاء على مناطق مختلفة في مدينة غزة.

وأفادت وسائل إعلام فلسطينية أن أهالي حي النمساوي في مدينة خانيونس بصدد مغادرة منازلهم نتيجة تهديدات الجيش الإسرائيلي بقصفها.

واستهدف قصف إسرائيلي وسط مدينة رفح جنوبيّ قطاع غزة، تزامناً مع إطلاق نار من الآليات المتوغلة في المنطقة.

10 ضحايا قتلى بينهم شقيقة إسماعيل هنية 

ارتقاء 10 أشخاص ومن بينهم شقيقة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في قصف طال منزلا للعائلة بمخيم الشاطئ غربي مدينة غزة.

في السياق السياسي

يأتي ذلك فيما قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الاثنين إنه لا يزال ملتزماً بالاقتراح الإسرائيلي بشأن تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة، وذلك بعد تراجعه عن دعمه له في تصريحات أدلى بها، واعتبرها مسؤولون إسرائيليون تخبطاً يصب في صالح حركة حماس.


بلينكن يشدد على ضرورة حماية العاملين في المجال الإنساني بغزة

قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية في بيان عن اجتماع وزير الخارجية أنتوني بلينكن ووزير الحرب الإسرائيلي يوآف جالانت، مساء الاثنين، إن بلينكن شدد على ضرورة اتخاذ المزيد من الإجراءات لحماية العاملين في المجال الإنساني في قطاع غزة.




يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.