الجريمة والعنف
من موقع الحدث- شهود عيان

مقتل فتى من أم الفحم بجريمة إطلاق نار في كفر قرع

مقتل الفتى وليد إغبارية البالغ من العمر 17 عامًا من سكان مدينة أم الفحم، وذلك جراء تعرضه إلى جريمة إطلاق نار في مدينة كفر قرع صباح اليوم الخميس، وهذه جريمة القتل الثانية التي تسجل في المدينة في غضون أقل من 48 ساعة.


وقال المتحدث باسم "نجمة داود الحمراء": "في الساعة 05:28 وصلنا بلاغ، حول إصابة فتى في حادثة عنف في كفر قرع، حيث وصل طاقم طبي إلى المكان، وعثر على فتى يبلغ من العمر 17 عاما مصاب بجروح نافذة، دون أن تظهر عليه علامات الحياة، وأعلن الطاقم المسعفين وفاته".

وفتحت الشرطة تحقيقا في ملابسات الجريمة دون أن تعلن عن تنفيذ أي اعتقالات، وبحسب المعلومات المتوفرة، فإن القتيل من مدينة أم الفحم، حيث وصل إلى كفر قرع من أجل العمل، وخلال تواجده بالقرب من محل العمل تعرض إلى جريمة إطلاق نار خلال مكوثه بالمركبة التي أقلته.

وهذه جريمة القتل الثانية التي تسجل في غضون أقل من 48 ساعة في كفر قرع، ومساء الثلاثاء، قتل كمال جمال عزب (36 عاما) جراء تعرضه لجريمة إطلاق نار قرب محال تجارية على الشارع الرئيسي الداخلي للمدينة.

جريمة قتل في كفر قرع 

مقتل الشاب كمال جمال عزب (36 عاما) من كفر قرع وإصابة شاب (35 عاما) آخر بجراح خطيرة قرب أبو سنان جراء تعرضهما لجريمتي إطلاق نار؛ مساء الثلاثاء.

كفر قرع

وأكدت مصادر محلية في كفر قرع، تعرض الشاب كمال عزب لإطلاق نار قرب محال تجارية على الشارع الرئيسي الداخلي للمدينة، ولم يكن أمام الطاقم الطبي سوى إقرار وفاته في المكان بعد فشل محاولات إنعاشه.

مقتل شاب من كفرياسيف

وفي وقت سابق من مساء الأربعاء، أُعلن عن مقتل  الشاب سليمان شحادة، البالغ من العمر 34 عاماً من كفرياسيف، وذلك بعد تعرضه لإطلاق نار مساء أمس الثلاثاء قرب مدخل بلدة أبو سنان.


اقرأ\ي أيضًا | ميكي ليفي: مكافحة الجريمة تتطلب عملا متناغمًا بين كافة مستويات الدولة

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.