الحرب على غزة
shutterstock

حرب غزة في يومها الـ356 | ضحايا ومصابون بقصف منازل ومأوى نازحين في القطاع

 يواصل الطيران العسكري الإسرائيلي قصفه منازل وخيام نازحين في مواقع متفرقة بالقطاع مع دخول حرب غزة يومها الـ356، فيما تنفذ المقاومة من حين لآخر كمائن ضد الأرتال العسكرية الإسرائيلية.


أسفر قصف استهدف منزلاً في مخيم جباليا، شمال قطاع غزة، عن وقوع ارتقاء امرأة وإصابة 9 أشخاص.

وارتقى 3 فلسطينيين وفقد آخرون تحت الأنقاض جراء القصف الإسرائيلي منزلاً يقع شرق مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة.


قصف مدفعي على مأوى نازحين في النصيرات


قصفت مدفعية الجيش الإسرائيلي مدرسة "بنات النصيرات" التي تؤوي نازحين في المخيم الجديد شمالي النصيرات وسط قطاع غزة.


وقالت وسائل إعلام فلسطينية إن المدفعية استهدفت طواقم الإسعاف خلال محاولتها انتشال جرحى من المنطقة، ما أجبرها على الانسحاب دون استكمال مهام الإنقاذ.


في السياق السياسي 


وعلى الرغم من تعطل المفاوضات منذ مدة، أعاد العدوان الإسرائيلي على لبنان زخم التحركات الدولية لوقف الحرب، وهو مطلب يتمسك به حزب الله لوقف التصعيد في الجبهة الشمالية.


وكشف موقع أكسيوس أن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن بدأت العمل على مبادرة دبلوماسية جديدة تهدف لوقف إطلاق نار "مؤقت" على جبهة لبنان، واستئناف المفاوضات بشأن صفقة تبادل الأسرى في قطاع غزّة.


وطالب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الأربعاء، بوقف إطلاق النار "في أقرب وقت ممكن" في غزة، قائلاً إن الحرب الإسرائيلية الدامية طالت أكثر من اللازم.


وقال ماكرون من على منبر الأمم المتحدة: "لا بد من بدء مرحلة جديدة في غزة (بحيث) تصمت الأسلحة وتعود الطواقم الإنسانية ويحظى المدنيون بحماية"، مؤكداً أن فرنسا ستشارك "في أي مبادرة من شأنها إنقاذ أرواح" وتتيح ضمان أمن الجميع.


اقرأ\ي أيضًا | تطورات الجبهة الشمالية | تبادل القصف بين حزب الله والجيش الإسرائيلي ونداء دولي لتهدئة مؤقتة

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.