الصحفي صالح الجعفراوي لم يمت بصمت، بل عاش في عدسته وكلماته رحل الجسد، وبقي الصوت يهزّ الضمائر كلما تفتّتت الأقنعة، كُشف الشموخ، وعبّرت الصورة عن الحقيقة