أمسية ثقافية متعددة الأهداف في زيمر

نظمت رابطة أكاديميي وشباب زيمر نهاية الأسبوع, أمسية ثقافية متعددة الأهداف بعنوان "ياسمين الشام " ، مستمد من وحي ربيع الثورات العربية ،شملت تكريم للبروفيسور الأديب الكبير فاروق مواسي، معرض لوحات فنية بريشة شبابية، إحياء لذكرى سقوط القرية المهجرة قاقون، بحضور العشرات من الطلاب الأكاديميين في القرية، العشرات من المواطنين، أدباء شعراء وكتاب، فنانين محليين، مندوبين من جمعيات شبابية من جت عاره وعرعره. تولى عرافة الحفل أعضاء الرابطة شادي عُمر وأنساكم زيدان , ثم افتتحت الأمسية بكلمة ترحيبية ثم محاضرة ألقاها د. والباحث مصطفى كبها تطرق ركز من خلالها على تاريخ القرية المهجرة قاقون والمجاورة لقرى زيمر تزامنا مع ذكرى سقوطها, ومن ثم تطرق الى الثورة المصرية كنموذج لربيع الثورات العربية. تخلل الأمسية فقرة فنية للفنان المحلي حسني بدران بعزفه المميز على العود واغانٍ تراثية ، تكريم البروفيسور فاروق مواسي والد الشاعرة والاديبه د. رقية زيدان، عرفانا بانجازاته البارزة في خدمة الشعر والأدب الفلسطيني والعربي, وفي ذات السياق القى البروفيسور فاروق مواسي قصيدة تقدير وشكر قدمها خصيصاً لرابطة أكاديميي وشباب زيمر، كما وتم تكريم الشاعرة رقية زيدان بمناسبة إصدار ديوانها الجديد "تجاعيد على الخد الأملس" واعتزازا وافتخارا لجهودها في المشهد الثقافي, حيث ألقت على مسامع الحضور قصائد من الديوان ، معرض لوحات فنية بريشة شبابية لابنتي زيمر فنانة الرسم المتميزة أمل خليل, والشابة اليافعة والموهوبة سوار عمر, في عرض اول لكل منهما, وقد أضفت اللوحات التي تميزت بتجسيد للطبيعة, أجواء من السحر والافتنان ،إحياء لذكرى سقوط القرية المهجرة قاقون ، عرض فيلم قصير من إنتاج الرابطة عن القرية المهجرة قاقون المجاورة قرى زيمر, احياء لذكرى سقوطها الذي صادف في الخامس من حزيران تطرف لتاريخ القرية واهم معالمها وسيرورة تطهرها عرقيا، عرض فيلم قصير آخر من إنتاج الرابطة يلّخص مبادرة أكاديميي وشباب زيمر من اجل الاصلاح والتغيير. نظمت رابطة أكاديميي وشباب زيمر نهاية الأسبوع, أمسية ثقافية متعددة الأهداف بعنوان "ياسمين الشام " ، مستمد من وحي ربيع الثورات العربية ،شملت تكريم للبروفيسور الأديب الكبير فاروق مواسي، معرض لوحات فنية بريشة شبابية، إحياء لذكرى سقوط القرية المهجرة قاقون، بحضور العشرات من الطلاب الأكاديميين في القرية، العشرات من المواطنين، أدباء شعراء وكتاب، فنانين محليين، مندوبين من جمعيات شبابية من جت عاره وعرعره.

تولى عرافة الحفل أعضاء الرابطة شادي عُمر وأنساكم زيدان , ثم افتتحت الأمسية بكلمة ترحيبية ثم محاضرة ألقاها د. والباحث مصطفى كبها تطرق ركز من خلالها على تاريخ القرية المهجرة قاقون والمجاورة لقرى زيمر تزامنا مع ذكرى سقوطها, ومن ثم تطرق الى الثورة المصرية كنموذج لربيع الثورات العربية.

تخلل الأمسية فقرة فنية للفنان المحلي حسني بدران بعزفه المميز على العود واغانٍ تراثية ، تكريم البروفيسور فاروق مواسي والد الشاعرة والاديبه د. رقية زيدان، عرفانا بانجازاته البارزة في خدمة الشعر والأدب الفلسطيني والعربي, وفي ذات السياق القى البروفيسور فاروق مواسي قصيدة تقدير وشكر قدمها خصيصاً لرابطة أكاديميي وشباب زيمر، كما وتم تكريم الشاعرة رقية زيدان بمناسبة إصدار ديوانها الجديد "تجاعيد على الخد الأملس" واعتزازا وافتخارا لجهودها في المشهد الثقافي, حيث ألقت على مسامع الحضور قصائد من الديوان ، معرض لوحات فنية بريشة شبابية لابنتي زيمر فنانة الرسم المتميزة أمل خليل, والشابة اليافعة والموهوبة سوار عمر, في عرض اول لكل منهما, وقد أضفت اللوحات التي تميزت بتجسيد للطبيعة, أجواء من السحر والافتنان ،إحياء لذكرى سقوط القرية المهجرة قاقون ، عرض فيلم قصير من إنتاج الرابطة عن القرية المهجرة قاقون المجاورة قرى زيمر, احياء لذكرى سقوطها الذي صادف في الخامس من حزيران تطرف لتاريخ القرية واهم معالمها وسيرورة تطهرها عرقيا، عرض فيلم قصير آخر من إنتاج الرابطة يلّخص مبادرة أكاديميي وشباب زيمر من اجل الاصلاح والتغيير.