هنية يعرب عن تضامن حكومته مع الشيخ رائد صلاح

عبر رئيس الوزراء في الحكومة المقالة اسماعيل هنية عن تضامن حكومته والشعب الفلسطيني مع شيخ الأقصى رائد صلاح، مؤكدا قيام حكومته بواجباتها اتجاه القدس والأقصى. وأكد هنية على تضامن الحكومة الفلسطينية والشعب الفلسطيني في شتى أماكن تواجده مع شيخ الأقصى الشيخ رائد صلاح، معبراً عن الرفض المطلق لما أقدمت عليه الحكومة البريطانية من اعتقال للشيخ صلاح وقرارها إبعاده عن الأراضي البريطانية. وقال خلال وقفة تضامنية لمجلس الوزراء في الحكومة المقالة: "نقف في هذه اللحظة تضامناً مع شيخ الأقصى الشيخ رائد صلاح الذي يتعرض لقرار "جائر" من قبل الحكومة البريطانية، ونرفض هذا القرار لأنه يعتدي على أبسط حقوق الإنسان"، مشيراً إلى أن الشيخ صلاح يقف عنواناً شامخاً معبراً عن إرادة الشعب الفلسطيني وطموحاته خاصة فيما يتعلق بمدينة القدس والمسجد الأقصى المبارك. وأوضح هنية أن الشيخ صلاح هو عنوان يعبر عن حضور أهلنا في فلسطين المحتلة عام 48، فهو لا يترك ساحة ولا ميدان إلا ويتواجد فيه من اجل القضية والشعب الفلسطيني، وها هو الآن في بريطانيا لينطلق منه للمشاركة في أسطول الحرية2، ليسهم في كسر الحصار عن غزة وإنهاء معاناة أهلها في امتداد لمشاركته في أسطول الحرية1، حيث كان من أبرز القيادات على متن سفينة مرمرة. وقال هنية:"الشيخ صلاح يمثل الشعب الفلسطيني المرابط العظيم لذا فالاعتداء عليه أو التضييق عليه هو اعتداء على كل الشعب الفلسطيني وأحرار العالم"، معتبراً القرار البريطاني استمرار في سياسة الانحياز الكامل للاحتلال ويستحضر وعد بلفور الذي وضع فلسطين تحت الانتداب والاحتلال. وأكد على حق الشيخ صلاح الكامل في التنقل والحركة في كل مكان في العالم باعتباره رسول حرية وكرامة وحقوق الإنسان، مطالباُ المؤسسات الحقوقية والمنظمات الدولية التدخل الفوري لوقف قرار اعتقال وإبعاد الشيخ رائد صلاح، مستهجناً وصول القرار البريطاني إلى اعتقال الشيخ صلاح تحت ظروف سيئة. واضاف هنية:" العالم مطالب بالتحرك والوقوف مواقف واضحة باتجاه كسر الحصار، لا أن يقفوا مع الحصار والاستجابة للوبي الصهيوني في وتأييد الحصار، كون ذلك يعبر عن سوء أخلاق وإفلاس سياسي". وأضاف "نحن هنا ندق ناقوس الخطر، ويجب الإفراج عن الشيخ صلاح وفوراً، كما نعبر عن تضامنا مع كل من يدافع عن القدس وكما نتضامن مع نواب القدس المهددين بالإبعاد والأسرى الأبطال اللذين يخوضون إضرابات متكررة لنيل كرامتهم وكسر إرادة السجان الإسرائيلي"، مشيراً إلى إضراب الأسيرة أحلام التميمي عن الطعام احتجاجاً على الممارسات السيئة الممارسة بحقها وبحق كل الأسيرات. عبر رئيس الوزراء في الحكومة المقالة اسماعيل هنية عن تضامن حكومته والشعب الفلسطيني مع شيخ الأقصى رائد صلاح، مؤكدا قيام حكومته بواجباتها اتجاه القدس والأقصى.

وأكد هنية على تضامن الحكومة الفلسطينية والشعب الفلسطيني في شتى أماكن تواجده مع شيخ الأقصى الشيخ رائد صلاح، معبراً عن الرفض المطلق لما أقدمت عليه الحكومة البريطانية من اعتقال للشيخ صلاح وقرارها إبعاده عن الأراضي البريطانية.

وقال خلال وقفة تضامنية لمجلس الوزراء في الحكومة المقالة: "نقف في هذه اللحظة تضامناً مع شيخ الأقصى الشيخ رائد صلاح الذي يتعرض لقرار "جائر" من قبل الحكومة البريطانية، ونرفض هذا القرار لأنه يعتدي على أبسط حقوق الإنسان"، مشيراً إلى أن الشيخ صلاح يقف عنواناً شامخاً معبراً عن إرادة الشعب الفلسطيني وطموحاته خاصة فيما يتعلق بمدينة القدس والمسجد الأقصى المبارك.

وأوضح هنية أن الشيخ صلاح هو عنوان يعبر عن حضور أهلنا في فلسطين المحتلة عام 48، فهو لا يترك ساحة ولا ميدان إلا ويتواجد فيه من اجل القضية والشعب الفلسطيني، وها هو الآن في بريطانيا لينطلق منه للمشاركة في أسطول الحرية2، ليسهم في كسر الحصار عن غزة وإنهاء معاناة أهلها في امتداد لمشاركته في أسطول الحرية1، حيث كان من أبرز القيادات على متن سفينة مرمرة.

وقال هنية:"الشيخ صلاح يمثل الشعب الفلسطيني المرابط العظيم لذا فالاعتداء عليه أو التضييق عليه هو اعتداء على كل الشعب الفلسطيني وأحرار العالم"، معتبراً القرار البريطاني استمرار في سياسة الانحياز الكامل للاحتلال ويستحضر وعد بلفور الذي وضع فلسطين تحت الانتداب والاحتلال.

وأكد على حق الشيخ صلاح الكامل في التنقل والحركة في كل مكان في العابلم باعتباره رسول حرية وكرامة وحقوق الإنسان، مطالباُ المؤسسات الحقوقية والمنظمات الدولية التدخل الفوري لوقف قرار اعتقال وإبعاد الشيخ رائد صلاح، مستهجناً وصول القرار البريطاني إلى اعتقال الشيخ صلاح تحت ظروف سيئة.

واضاف هنية:" العالم مطالب بالتحرك والوقوف مواقف واضحة باتجاه كسر الحصار، لا أن يقفوا مع الحصار والاستجابة للوبي الصهيوني في وتأييد الحصار، كون ذلك يعبر عن سوء أخلاق وإفلاس سياسي".

وأضاف "نحن هنا ندق ناقوس الخطر، ويجب الإفراج عن الشيخ صلاح وفوراً، كما نعبر عن تضامنا مع كل من يدافع عن القدس وكما نتضامن مع نواب القدس المهددين بالإبعاد والأسرى الأبطال اللذين يخوضون إضرابات متكررة لنيل كرامتهم وكسر إرادة السجان الإسرائيلي"، مشيراً إلى إضراب الأسيرة أحلام التميمي عن الطعام احتجاجاً على الممارسات السيئة الممارسة بحقها وبحق كل الأسيرات.