استهداف أراضي الطيبة مستمر بكل الوسائل

اصدر فرع التجمع في الطيبه اليوم الاربعاء بيانا عممه على وسائل الاعلام بصدد الكشف عن عملية مصادرة لاراضي الطيبه بطريقة غير مباشرة، بعد ان تم حجزها من قبل سلطة الضرائب. وجاء في البيان بلسان سكرتير الفرع ايمن حاج يحيى: "مرة أخرى يكشف التجمع الوطني في الطيبة عن محاولة جديدة للاستيلاء على أراضي المواطنين في الطيبة على أيدي سلطات الضرائب بذريعة جباية الديون المتراكمة لمصلحة الضرائب. والحديث هذه المرة يدور عن قطعة ارض من عدة دونمات تقع غربي شارع 6 مزروعة بأشجار الزيتون المثمرة تم الحجز عليها لصالح مصلحة الضرائب بحجة جباية الديون وتم إعلانها للبيع من خلال مناقصة غامضة التفاصيل تنتهي في العشرين من الشهر الحالي. نحن بدورنا في التجمع الوطني فرع الطيبة بعد أن عن حصلنا على تفاصيل الأرض وتعرفنا على أصحابها قمنا بالاتصال بهم وإبلاغهم بالأمر والذين أعلمونا أنهم سيتابعون القضية قضائيا. ونحن هنا نحذر كافة أهالي الطيبة من المحاولات المتكررة للاستيلاء على أراضينا بشتى الوسائل والطرق والحجج فتارة بحجة سكة الحديد وتارة بحجة المصادرة بسبب تراكم ديون ضرائب الأملاك وغيرها وغيرها من الحجج وبالتالي أن ما يجري مؤخرا بخصوص أراضي الطيبة وما هو مبيت ولا نعرفه بعد لخطير جدا ومقلق للغاية ويستدعي من الجميع الانتباه والوقوف صفا واحد أمام هذه المحاولات. اننا في التجمع الوطني نتوجه لجميع مواطني الطيبة من ملاكي الأراضي ونطلب منهم متابعة وفحص إذا كانت هناك ثغرات بحجج الديون للضرائب او غيرها من الممكن أن تكون ذريعة للحجز والمصادرة ونحن من طرفنا على كافة الاستعداد بتقديم الاستشارة القانونية الكاملة في مثل هذه القضايا من خلال طاقم محامين متطوعين وخاصة أن هناك سوابق خطيرة حصلت مشابه وقعت في عارة وبرطعة وتم للآسف هناك بيع الأراضي بالفعل. كما أننا نحمل أدارة البلدية الحالية المسؤولية كاملة عن ما يحصل ونتهمها بغض الطرف عن هذه المصادرات من باب التواطيء مثلما حصل في قضية ارض المسجد التي كنا قد كشفنا عنها قبل حوالي شهرين. أما نحن من طرفنا ومع كل الشرفاء في بلدنا سنبقى العين الساهرة على أرضنا ارض إبائنا وأجدادنا ولن نسمح بتمرير هذه المخططات الخبيثة حتى وان كان هناك ثمنا باهظا ندفعه.

اصدر فرع التجمع في الطيبه اليوم الاربعاء بيانا عممه على وسائل الاعلام بصدد الكشف عن عملية مصادرة لاراضي الطيبه بطريقة غير مباشرة، بعد ان تم حجزها من قبل سلطة الضرائب.

وجاء في البيان بلسان سكرتير الفرع ايمن حاج يحيى: "مرة أخرى يكشف التجمع الوطني في الطيبة عن محاولة جديدة للاستيلاء على أراضي المواطنين في الطيبة على أيدي سلطات الضرائب بذريعة جباية الديون المتراكمة لمصلحة الضرائب.

والحديث هذه المرة يدور عن قطعة ارض من عدة دونمات تقع غربي شارع 6 مزروعة بأشجار الزيتون المثمرة تم الحجز عليها لصالح مصلحة الضرائب بحجة جباية الديون وتم إعلانها للبيع من خلال مناقصة غامضة التفاصيل تنتهي في العشرين من الشهر الحالي.

نحن بدورنا في التجمع الوطني فرع الطيبة بعد أن عن حصلنا على تفاصيل الأرض وتعرفنا على أصحابها قمنا بالاتصال بهم وإبلاغهم بالأمر والذين أعلمونا أنهم سيتابعون القضية قضائيا.

ونحن هنا نحذر كافة أهالي الطيبة من المحاولات المتكررة للاستيلاء على أراضينا بشتى الوسائل والطرق والحجج فتارة بحجة سكة الحديد وتارة بحجة المصادرة بسبب تراكم ديون ضرائب الأملاك وغيرها وغيرها من الحجج وبالتالي أن ما يجري مؤخرا بخصوص أراضي الطيبة وما هو مبيت ولا نعرفه بعد لخطير جدا ومقلق للغاية ويستدعي من الجميع الانتباه والوقوف صفا واحد أمام هذه المحاولات.

اننا في التجمع الوطني نتوجه لجميع مواطني الطيبة من ملاكي الأراضي ونطلب منهم متابعة وفحص إذا كانت هناك ثغرات بحجج الديون للضرائب او غيرها من الممكن أن تكون ذريعة للحجز والمصادرة ونحن من طرفنا على كافة الاستعداد بتقديم الاستشارة القانونية الكاملة في مثل هذه القضايا من خلال طاقم محامين متطوعين وخاصة أن هناك سوابق خطيرة حصلت مشابه وقعت في عارة وبرطعة وتم للآسف هناك بيع الأراضي بالفعل.
كما أننا نحمل أدارة البلدية الحالية المسؤولية كاملة عن ما يحصل ونتهمها بغض الطرف عن هذه المصادرات من باب التواطيء مثلما حصل في قضية ارض المسجد التي كنا قد كشفنا عنها قبل حوالي شهرين.

أما نحن من طرفنا ومع كل الشرفاء في بلدنا سنبقى العين الساهرة على أرضنا ارض إبائنا وأجدادنا ولن نسمح بتمرير هذه المخططات الخبيثة حتى وان كان هناك ثمنا باهظا ندفعه.